بأقلامنا
عمادُ يا رائدا للفكرِ .. أنتَ لنا قلبٌ بقلم الشاعرة فاديا حسون

عمادُ يا رائدا للفكرِ
.. أنتَ لنا
قلبٌ
وفكرُكَ لا يُطوى له أجَلُ
مَنْ عاشَ للفكرِ إيمانا
و مُعْتَقَدًا
و ليسَ يدنو
إلى محرابهِ المَللُ
يا عالما في زمانِ الجزْرِ
كانَ لنا
فيضا من المدِّ ..
لا يدنو له مَثَلُ
هلا ..
وصور ٌ,,
وعرسٌ أنت رائده
أقولها الحقُّ ..
حقا ذلكَ العملُ ..
يكفي بلادَكَ
أن تزهو بعمادها
حبٌُّ
بحبٍّ
هنا
كي ينبتَ الأملُ
يكفيكَ أنتَ
عمادُ السعدِ
شرَّفنا
يكفيكَ أنْ قِيلَ فيكَ ..
إنكَ الرجُلُ
علم تتيه بذكره الأعلام. .
وتخر إجلالآ له الأقلام. ..
عشق الصحافة عاش في محرابها
فإذا به للمبدعين إمام. ….
عاش الحياة مؤلفآ أو باحثآ
في كل فكر هادف إسهام
من في هلا صور تجلى فضله
فهو الكريم ولن تهون كرام. …
وعماد وهو سعيد قوم أدركوا
أن الحياة الفن والإعلام. …
…………..
فاديا حسون