- من دفاتر أَيلول اللبناني بقلم الشاعر هنري زغيب
- الفريق السامعي..قمة الدوحة.. إما موقف تاريخي أو سقوط مدوٍّ لعقود.؟!
- عبد الهادي محفوظ: رسائل عسكرية اسرائيلية متعددة والهدف امتلاك الشرق الاوسط والخليج
- في وداع الحاج المؤمن الطاهر وفيق وزنه رحمه الله بقلم د. قاسم قصير
- وطنٌ صغير؟ أَبدًا… دولةٌ صغيرة؟ نعم ! بقلم الشاعر هنري زغيب
- العروبة بين فخر الإنتماء و بين التندُّر بقلم الدكتور حسن عاصي
- خطة الجيش لنزع السلاح «بنج موضعي» لربط النزاع بين الثنائي والحكومة فمتى ينتهي مفعوله؟ بقلم الاعلامية وفاء بيضون
- سَوا سَوا يَــلَّا عَ الهوى سوا بقلم الشاعر هنري زغيب
- السيد موسى الصدر: دولة السياج والحوار وعدم الاستقواء… الحل لما نحن فيه بقلم عبد الهادي محفوظ
- كتب اللواء خالد كريدية العقيدة العسكرية الأسرائيلية وقوة قانون هنيبعل : من قدسية الفرد الى قدسية البقاء
بأقلامنا
-
بأقلامنا
عيد الاستقلال السابع والسبعون لنحفظ امانة هذا الوطن برموش العين بقلم د.محمد فقيه
يأتي عيد الاستقلال هذا العام ووطننا لبنان في غرفة العناية الفائقة مثخن بالجراح تتنازعه أمراض عديدة تكاثرت وتناسلت وسببت له…
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
مَن يُقفل مكتبة يُطفئُ شمس ثقافة بقلم الشاعر هنري زغيب
ما إِن أَعلنَت الحكومة البريطانية إِجراءات الإِقفال قبل أَيام، بسبب موجة الكوڤـيد الجديدة، حتى أَصدر المجلس البلدي في مدينة ساوثامـﭙـتون…
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
إلى دولة الرئيس دياب… ألف شكر على واجبك الوطني بقلم الخبير المالي والاقتصادي الاستاذ احمد بهجة
بعد الإنفجار الكارثي في 4 آب 2020 في مرفأ بيروت على إثر وجود نيترات الأمونيوم مركونة منذ 2013 والذي أطاح…
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
بومبيو يُسخِّر وزارة الخارجية… لطموحاته بقلم الدكتور علي دربج
لم يسبق للسياسة الخارجية في الولايات المتحدة، أن تعرّضت للضرر – في تاريخها الحديث على الأقلّ -، الذي ألحقه بها…
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
رحل الوزير وليد المعلم… غير مفارق بقلم الدكتورة سلوى الخليل الامين
هو القدر يفاجئنا على حين غرّة، فهو الحاكم الأوحد الذي نقف أمامه نحاول التفسير والتحليل، حين الموت وحده قادر على فكّ رموز الحياة بكلّ تشعّباتها، وحين من توهّج الضوء يأتينا الخبر اليقين. رحل الوزير السفير وليد المعلم، مفاجأة لم تكن في الحسبان، أذهلتني، وجعلتني أقف لبرهة مشدوهة أمام عظمة الموت، إذ كيف يمكن لهذا الفارس أن يترجّل، وسورية حبيبته لا تزال تئنّ من غدر «الأحباب» و «الأصدقاء»، فهو الذي رسم لوطنه سورية أبهى الصور والمشهديات، حين كان سفيراً، وخصوصاً على مدى تسع سنوات في واشنطن. لم أكن أعرفه، لكن حين أردنا تكريم السفير كلوفيس مقصود، حدثني طويلا عنه، ولما حلّ في ربوعنا مدعواً من «ديوان أهل القلم»، كي يمثل الوزير فاروق الشرع وزير خارجية سورية، تهيّبت الأمر، فهذا السفير يفوق بقدرته ومقدرته كلّ من سبقه من سفراء، ومجيئه إلى لبنان يعتبر الحدث المهمّ، بعد أن كان اسمه يرتفع في واشنطن والمحافل الدولية دفاعاً عن وطنه سورية. وقف على المنبر قائلاً بهدوئه المعتاد: «لم أتمكن من تحضير كلمة». ظننت للوهلة الأولى أنه لن يتكلم وسيكتفي بما قاله، إلا انه تابع قائلاً: «أنا لم أستطيع أن أميّز بين كلوفيس الشخص والإنسان، وكلوفيس الصديق، وكلوفيس الكاتب والسياسي اللبناني والعربي، هذا يحتاج إلى وقت طويل، ولقد شعرت حين حضرت إلى هذه القاعة أنني تورّطت، فأنا بين أصحاب الدولة والمعالي والسعادة، وأنا بين «ديوان أهل القلم» ولست كاتباً أو شاعراً، لذلك كان عزائي أنّ في هذه القاعة مجموعة من أصدقائي بينهم السفير محسن العيني والسفير كلوفيس مقصود وقد عدت بالذاكرة إلى عقد من الزمان قضيناه معاً في واشنطن… إلخ ذكريات لا تنسى طبعت «ديوان أهل القلم» برحيل المواسم المتداخلة في عروبتها والتزامها القومي، وحرّكت بي حين رحيله جملة من المشاعر حملتها إلى الهناك.. إلى سورية.. حيث تولى السفير وليد المعلم مهام وزارة الخارجية في الزمان الصعب، حين تكالبت على وطنه كلّ نسور الغاب تبغي نهش سورية ومحوها عن خارطة العروبة، التي التزمتها وما زالت تخط لها عبر الزمن مسارات ومدارات. الوزير والسفير وليد المعلم، كيف لي أن أقول فيك ما يعجز عنه الكلام، فأنت من وضع سورية في المقام الأول فلم يرتهن ولم يبعها في سوق النخاسة، كما الآخرين، وبقي محافظاً على هويته ألا تدنسها يد الأشرار، الذين حاكوا المؤامرات ضدّ سورية التي أحبّها كما قول الشاعر نزار قباني: هذي دمشق وهذي الكأس والراح إني أحب وبعض الحب ذباح أنا الدمشقي لو شرحتم جسدي لسال منه عناقيد وتفاح هكذا كانت دمشق في مفكرته وهكذا كانت سورية في الوطن العربي: «الذي لا أحد في العالم يستطيع أن يضفي الشرعية أو عزلها أو منحها لرئيس أو حكومة أو دستور أو قانون أو أي شيء في سورية إلا السوريون أنفسهم.. سيد كيري»، هكذا كانت جرأته، وهكذا خاطب وزير خارجية أقوى دولة في العالم، وفي وطني لبنان كم نحتاج لأمثال وليد المعلم كي يكون لدينا كرامة وطنية… رحمك الله يا أبا طارق، مثواك جنات النعيم، وإنا لله وإنا إليه راجعون. *رئيسة ديوان أهل القلم Share on: WhatsApp
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لاستشهاد الرئيس الفلسطيني الشهيد ياسر عرفات والذكرى ال32 لاعلان الاستقلال الفلسطيني خالد بقلب الزمن بقلم الاعلامي الدكتور رضوان عبد الله
قالها يوما الشهيد القائد الرمز ياسر عرفات:- “عظيمة هذه الثورة.. إنها ليست بندقية.. فلو كانت بندقية لكانت قاطعة طريق… ولكنها…
أكمل القراءة »
أخبار لبنان
-
أخبار لبنان
المفتي دريان : الشغور الرئاسي أمر مرفوض وخطير والحوار والتعالي عن المصالح الذاتية المدخل الى حل ينقذ لبنان من الانهيار
وطنية – أكد مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان “ان المؤسسات الدينية في لبنان بخير، والثقة التي حازها المفتون المنتخبون…
أكمل القراءة » -
أخبار لبنان
كيف سيكون حال الطقس في الايام المقبلة؟
توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الارصاد الجوية ان يكون الطقس غدا غائما جزئيا بسحب متوسطة ودون تعديل يذكر بدرجات الحرارة،…
أكمل القراءة » -
أخبار لبنان
مكتب ميقاتي لندى البستاني: ننصحك برفع وصايتك الفاشلة عن الوزارة كمدخل اول لحل ازمة الكهرباء
وطنية – صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الاتي: “يصر”التيار الوطني الحر” ان يفتتح العام الجديد بسجالات…
أكمل القراءة »