- العروبة بين فخر الإنتماء و بين التندُّر بقلم الدكتور حسن عاصي
- خطة الجيش لنزع السلاح «بنج موضعي» لربط النزاع بين الثنائي والحكومة فمتى ينتهي مفعوله؟ بقلم الاعلامية وفاء بيضون
- سَوا سَوا يَــلَّا عَ الهوى سوا بقلم الشاعر هنري زغيب
- السيد موسى الصدر: دولة السياج والحوار وعدم الاستقواء… الحل لما نحن فيه بقلم عبد الهادي محفوظ
- كتب اللواء خالد كريدية العقيدة العسكرية الأسرائيلية وقوة قانون هنيبعل : من قدسية الفرد الى قدسية البقاء
- صنِّين خيمةٌ أُوركيديَّة بقلم الشاعر هنري زغيب
- أَحمد فارس الشدياق مكشوفًا على صنَوبر بيروت بقلم الشاعر هنري زغيب
- في ذكرى تغييب الإمام موسى الصدر: حضور لا يغيّبه الغياب كتب عضو قيادة اقليم جبل عامل صدر داوود
- كتب اللواء خالد كريدية الكتيبة الطلابية / كتيبة الجرمق
- احمد مراد : في ذكرى القائدين القوميين العربيين محمد الزيات وابو علي مصطفى ( عهدنا أن نصون الأمانة ونحفظ الوصية* ),
بأقلامنا
-
بأقلامنا
بمناسبة الذكرى السادسة عشرة لاستشهاد الرئيس الفلسطيني الشهيد ياسر عرفات والذكرى ال32 لاعلان الاستقلال الفلسطيني خالد بقلب الزمن بقلم الاعلامي الدكتور رضوان عبد الله
قالها يوما الشهيد القائد الرمز ياسر عرفات:- “عظيمة هذه الثورة.. إنها ليست بندقية.. فلو كانت بندقية لكانت قاطعة طريق… ولكنها…
أكمل القراءة » -
Uncategorized
الدكتورة سلوى الخليل الامين : يحتاج الأديب لبيئةٍ متناغمة مع إبداعه
إعداد- حصة البوحيمد نعرف من سير الأدباء، قديمًا وحديثًا، أن هناك طقوسا أو شحنا ذاتيا؛ لدخول محراب الإبداع والغوص في أُتون الفكرة، هذه الطقوس موجودة عند غالبيتهم، فقد كان الشاعر أبو تمام يسكب الماء على تراب خيمته الحارة وهو في أقصى درجات التوتر وينادي شياطين شعره بأسى (أخوكم أخوكم) ولا يكتب إلا في أول الليل، وكان المتنبي يصوغ شعره على إيقاع خطواته فتتنغم موسيقى قصيدته بالشكل الذي يرتئيه خارجاً عن طوره وهو يسابق خطواته لكتابة القصيدة، وقد تكون طقوساً غريبة أوشاقة أحيانًا، حتى أن بعض الأدباء يستعد لذلك جسدياً مثلما كان يفعل نجيب محفوظ حيث كان يسير مسافات طويلة فيالصباح الباكر ليتهيأ للكتابة، وللروائي الفرنسي فيكتور هيغو عاداته الغريبة في الكتابة. فلما كان يخط روايته ”أحدب نوتردام” كان محكوماً بموعد محدد لتسليم الرواية، فقرر خلع ثيابه كلها ليبقى عارياً فلا يقدر على مغادرة المنزل، وبالتالي يتفرغ كلياً للكتابة، وللكاتب الأمريكي الشهير إرنست همينغوي الحاصل على جائزة نوبل عادته الغريبة، وهي الكتابة واقفاً منتعلاً حذاءً أكبر من مقاسه، وكانت عادة موراكامي الكاتب الياباني هي “الركض” وراء النص، حيث يكتب ساعات طويلة دون توقف، أما ‘دان بروان ‘الكاتب الأمريكي فكان يعلّق نفسه بالمقلوب كي يسترخي ويركز أفكاره، ويعتزل الروائي المصري أسامة أنور عكاشة مجتمعه شتاءً ليكتب، في حين قد تغير الروائية الجزائرية (أحلام مستغانمي) أرقام هواتفها وتنعزل أو تقرر السفر إلى بلد آخر لا يعرفها فيه أحد لتنجو بروايتها بعيدًا عن ضجيج يومياتها المعتادة. والبعض لا يكتب إلا وبجواره فنجان القهوة، والبعض يفضل الجلوس بالمقهى، فيما يعشق البعض الآخر العزلة، وهناك من يعشق الموسيقى، وهناك من يرتدي ملابسه كاملة كمن يستعد لمغادرة المنزل، والكثير من الطقوس التي قد تختلف من كاتب لآخر إلا أن شيئاً مشتركا يجمع هؤلاء المبدعين ويضعهم في قالب واحد هو“الهروب إلى النص” من سيطرة الواقع بطقوس قد نراها نحن القراء غريبة إلا أنها هي التي حفزت بدون شك عوالم الانبهار فينا. وما بين الغرابة والطرافة والتلقائية في العادات الكتابية تحاور فرقد نخبة من الأدباء حول هذه الطقوس ومدى ملامستها لذات الكاتب واستحثاثها لكوامنه الإبداعية من خلال المحاور المطروحة: –هل للكتابة الأدبية طقوس من حيث التوقيت وطريقة الكتابة؟ –كيف يكون للأديب طقوسه الخاصة في كتاباته وهل هي مقترنة بالإنتاج؟ –هل الطقوس الخاصة بالكتابة عادة سلوكية استمرت مع الأديب والكاتب أم أنها محفز ذاتي للإبداع ؟ – هل تتحول الطقوس الكتابية إلى اقتران مشروط للإنتاج مؤثراً غيابها على الإبداع أم ستظل تحت مزاج وخيارالأديب؟ للكتابة طقوس وللكاتب طقوسه الخاصة، فالكتابة هي تعرجات النفس لما تحوي من عناوين ومشهديات، حيث تتشكل في نص أدبي أو قصيدة لتشكل قوة تلبسها إنسانيتنا بكل ما تحوي الكلمة من معان، قد تكون مفرحة أومؤلمة أو تعالج وضعًا سياسيًا أو اقتصاديًا أو تربويًا أو إجتماعيًا، أو كيفما اتجهت الكلمة الناطقة بحقيقة الوجود، فالأديب أو الشاعر أو الكاتب يحقق التفاعل الذاتي مع الأمور المحيطة به، ويتفاعل معها إن سلباً أو إيجاباً،وبالتالي يتجلى الموضوع بالمعرفة وعالمها الواسع. من هنا فالكتابة عند الشاعر والأديب غيرها عند كاتب بقية النصوص المطلوبة لزوم ما يتفاعل بماض الزمان أو حاضره أو المستقبل، أو عالمنا من رديات. فالأديب حين يكتب رواية أو نص أدبي لا بد له من الإحاطة بحالة معينة، تجعله قادراً على الكتابة والإنتاج، والشاعر كذلك الأمر، فكلاهما لا ينبت زرعهما إن لم يتفاعلا مع وسطهما أو مجتمعهما أو الأحداث التي تمر، أكانت تتعملق فوق شواهق النفس التي تسجل كل ما يجري في الحياة بدقة متناهية، أو تمسك بلغة تدرك كلتقنيات الحب والفرح والحزن وما إلى ذلك. فالكتابة الأدبية هي نفح الذات البشرية بكل ما تحويه من مشاعر، فهي تحمل اللغة التي تخاطب سمع الكاتب،التي غزلت موسيقاها من مفردات ومعان تؤثر في نفس الكاتب تأثيراً إيجابياً، قبل أن يصبح النص في أيدي القراء، ولي تجربة مع كتابة النص الأدبي ، فأنا كأديبة عندما أكتب النص الأدبي علي أن أنعزل في غرفة خاصة، لا يعكر مزاجي شىء، أطلب الهدوء التام، وأسرح في الخيال، بحيث أنعزل عن كل ما حولي وأعيش جنة النص الذي أنا بصدد خلقه، حين الشعور تلقائيا بأني أتلمس جمالات الكون، وأصعد على أشرعتها، أبحر في دروب هي لي وحدي، أقطف الحروف لأشكلها كلمات تنبعث في سماوات رحبة، تعطي الأمل للقاريء وتوحده في ذاته وتربطه مع الآخرين بلغة نقية بنت لنفسها محطات آمنة كي تصل إلى المتلقي بكل جمالياتها.أما كتابة القصيدة فشأن آخر، فأنا كشاعرة لا يمكنني أن أكتب الشعر في كل الحالات، قد يمضي زمن دون أن تولد قصيدة ما، وقد يأتيني الشعر على حين غرة فأكتب وأكتب إلى أن تنتهي القصيدة، إذن ياعزيزتي للكتابة طقوسها الخاصة بكل كاتب وبتفاعلات الزمان والمكان، والحالة التي يكون الأديب أو الشاعر عليها، وتصبح حافزا للكتابة. وليست الطقوس الخاصة بالكتابة عادة سلوكية عند الأديب، كغيرها عند الكاتب، فالأديب تختلف كتاباته عن الكاتب، فالكاتب يكتب نصوصاً سياسية واجتماعية وتربوية إلى ما هنالك من وحي الأحداث التي تمر في الحياة اليومية ويتفاعل معها، كالكاتب الصحفي مثلاً، كتاباته وليدة أحداث معينة، تحفزه مجرياتها على نقل الخبر بدقة وأمانة، بعكس الأديب الذي يكتب بناء لمحفز ذاتي ينبع من وجدانه وشعوره وعواطفه، فيبدع حين يختار مفرداته وتعابيره، فينتقيها كي تكون الأبلغ والأفضل من حيث قيمتها الجمالية وأسلوب سبكها، فأمين نخلة في مفكرته الريفية كتب نصوصاً أدبية ما زالت ثابتة وقائمة في ذهن القاريء ليومنا هذا وإلى زمن آخر، بل هي مرجع يستشار به من حيث الإبداع في صياغة الكلمة والعبارة، حتى لتحسبها صيغت بأنامل صائغ ماهر من حيث سلاسة وطراوة العبارة وجمالياتها حتى لتحسب أنك قادر على كتابة شبيه لها، وهذا هو الإبداع بعينه، وتبقى طقوس الأديب ملكًا خاصًا…
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
فالج… لا تعالج بقلم الشاعر هنري زغيب
بين مرويات شيخ الأَدب الشعبي سلام الراسي في كتابه “الناس بالناس” مقطوعةٌ بعنوان “فالج… لا تعالج”، روى فيها عن رجل…
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
حين الرئيس يَكبُر بعظماء بلاده بقلم الشاعر هنري زغيب
غُروب الأَربعاء الماضي هذا الأُسبوع. الشمس تغادر باريس مدينةَ العظماء، ساحبةً منديلَها الهادئ عن مبنًى تاريخيٍّ تنبض على جبينه العالي…
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
الثورة والعقوبات الأميركية بقلم الدكتور محمد علي مقلد
من حقّ أي لبناني أن يشمت، أن يعبّر عن مشاعره، ولن تكفيه كلّ وسائل التعبير، أما الثورة فلا. أستعير من…
أكمل القراءة » -
بأقلامنا
ماكرون وماكِرون بقلم الإعلامية نضال شهاب
كتبت: نضال شهاب على الرغم أن المبادرة التي أطلقها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للماكِرين من بعض السياسيين الى حل الأزمات…
أكمل القراءة »
أخبار لبنان
-
أخبار لبنان
جنبلاط تعليقا على لقائه وفداً من فلسطين في أسوان: هذا هو إرث كمال جنبلاط العربي الفلسطيني
جنبلاط تعليقا على لقائه وفداً من فلسطين في أسوان: هذا هو إرث كمال جنبلاط العربي الفلسطيني وطنية – علق رئيس…
أكمل القراءة » -
أخبار لبنان
وزير الثقافة استقبل عائلة الراحل وليد خويص
وطنية – استقبل وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال القاضي محمد وسام المرتضى، في مكتبه في قصر الصنائع، عائلة الراحل…
أكمل القراءة » -
أخبار لبنان
حمدان: محاولة البعض فرض رؤيتهم هو نوع من التسلط
وطنية – رأى عضو هيئة الرئاسة في حركة “أمل” خليل حمدان أن “محاولة البعض فرض رؤيتهم على حساب شركاء الوطن…
أكمل القراءة »