بأقلامنا

سيّدي ووالدي الحبيب،

سيّدي ووالدي الحبيب، في يوم الأبّ يبقى الحنينُ إلى إشراقةِ وجهِكَ وإلى احتضانِك السخيِّ الذي أجمعَ عليه كلُّ من التقاكَ: سلاماً وسؤالاً واطْمئناناً ونظراتِ دعمٍ وتشجيعٍ.. تُقوي ما انهزم بداخلِنا.. تُعزّزُ ثقتَنا بربِّنا، وتُزيلُ عنا احباطاتِ الحياةِ وتُلملمُ لنا نُقاطَ الضوءِ ليكبُرَ الأملُ فينا..أعطيتَنا الكثيرَ والآنَ جاء دورُنا لِنتابعَ المسيرةَ.. والله المستعانُ وهو نِعمَ المولى ونعمَ النصير..

زر الذهاب إلى الأعلى