أخبار فلسطين

تحت شعار”عهدنا صمود وثبات”حركة “فتح” تحيي ذكرى إنطلاقتها الـ 60 في مخيمات صور

تحت شعار “عهدنا صمود وثبات”، حركة “فتح” مخيم الرشيدية تقيد شعلة ال 60

بمناسبة ذكرى إنطلاقة حركة التاريخ الفلسطيني حركة “فتح” في الأول من يناير 1965، والتي تمثل محطة فارقة في تاريخ النضال والكفاح الوطني الفلسطيني ضد الاحتلال، وجسدت تطلعات الشعب الفلسطيني نحو الحرية والاستقلال، قامت قيادة حركة فتح في منطقة صور شعبة الرشيدية بإيقاد شعلة انطلاقتها ال.60، وذلك بحضور أمين سر قيادة اقليم لبنان في حركة فتح الاخ حسين فياض، واللواء توفيق عبدالله أمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في منطقة صور وأعضاء قيادة وكوادر منطقة صور وشعبة الرشيدية، والمكاتب الحركية، وممثلو فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، والأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية اللبنانية والفلسطينية، والشخصيات السياسية والاعتبارية الفلسطينية واللبنانية، والاتحادات والنقابات والأندية الرياضية واللجان الشعبية وحشد من أبناء شعبنا، اليوم الثلاثاء ٣١-١٢-٢٠٢٤ في معسكر الشهيد ياسر عرفات بمخيم الرشيدية.

البداية كانت الوقوف دقيقة صمت وتلاوة سورة المباركة الفاتحة لأرواح الشهداء وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، تلاها النشيدين اللبناني والفلسطيني ونشيد العاصفة.

عريف المناسبة الاخ حسام سلمون حيا الحضور الكريم كل بإسمه وصفته وما يمثل، وتحدث عن انطلاقة حركة واليوم الذي يسبق يوم الانطلاقة.

ومن ثم القى أمين سر حركة فتح في شعبة الرشيدية محمد دراز كلمة حركة فتح والثورة الفلسطينية جاء فيها: نحتفل اليوم فى احياء الذكرى ال60 لانطلاقة حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح – انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة التي أسسها وقاد مسيرتها الشهيد الرمز ياسر عرفات واخوانه اعضاء اللجنة المركزية الاوائل. هذه الحركة التي حولت اللاجئين الى مقاتلين وخاضت معارك الصمود والتحدي والتصدي للاحتلال الصهيوني منذ الفاتح من كانون ثاني عام ١٩٦٥ فكانت الرصاصة الاولى في عيلبون ثم الكرامة الى بيروت والى انتفاضة الحجارة وانتفاضة الاقصى والمسيرة ما زالت مستمرت ومحافظة على القرار الفلسطيني المستقل ( لا تبعية ولا وصاية لا احتواء).

أكد دراز اننا اليوم نخوض معركة عي وليس معركة سلاح فحسب وعلينا أن نكون حذيرين لان هذا العدو يريد منا أن نعطيه الحجة والذرائع لتنفيذ مخططاته بمساندة الغرب وامريكا واليوم لا يوجد توازن قوى مع هذا العدو فعلينا أن نخوض معركة الوعي بكل حكمة وصلابة ومسؤولية ولن نتخلى عن ثوابتنا الوطنية والمسيرة طويلة.

وإننا في م.ت.ف وحركة فتح والسلطة الوطنية الفلسطينية نسعى جاهدين بأن الذي يحدث في غزة لن تتكرر في الضفة مهما كلف الثمن ونقول للجميع بأن السلطة الوطنية الفلسطيني هي الشرعية الفلسطينية والمعترف بها دولياً وهي من تحدد خيارات شعبا في النضال والمقاومة وهي الاحرص على صون وحماية الشعب وهي التي انبثقت من رحم م.ت.ف الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا وعليه تدعو الجميع لوحدة فلسطينية تحدد خيارات شعبنا وليس مسموح الفصيل
بعين أن يعبث بأمن وأمان شعبنا مهما كان هذا الفصيل وليس مسموحاً لاحد كان من كان ان يتجاوز القانون وليس هناك سلطة او دولة بالعالم تسمح للخارجين عن القانون أن يعبثوا بأمن الجماهير وعليه لن نسمح لاحد بأن يعبث بأمن وأمان شعبنا ومن يريد مقارعة العدو فالعدو أمامه وفي كل مكان.

وأضاف دراز، إننا في حركة فتح وم.ت.ف ندعو كافة الدول العربية والإسلامية لوقفة جادة للضغط على الادارة الأمريكية لوقف حمام الدم في قطاع غزة وعليهم ان يتحملوا المسؤولية الدينية والتاريخية لحماية شعبنا ومقدساته الاسلامية والمسيحية

وأخيرا وجه دراز لكل دول العالم الاحرار الذين ساندوا شعبنا وقضيته وخاصة المقاومة في لبنان، ووجه التحية لقائد مسيرتنا ومفجر ثورتنا الشهيد الرمز ياسر عرفات وكل الامناء العامون لفصائل الثورة الفلسطينية، والى رئيس دولة فلسطين السيد الرئيس محمود عباس ابو مازن حامل الامانة والثابت على الثوابت، والى الشهداء الابرار ونعاهدهم بأن نستمر بالثورة حتى يرفع شبل من أشبالنا او زهرة من زهراتنا علم فلسطين فوق مآذن القدس وكنائس القدس.
ووجه التحية الى شعبنا الصامد في الضفة وغزة والقدس والحرية لاسرانا البواسل.

ثم توجه الحضور والفعاليات لإيقاذ شعلة الانطلاقة ال60.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

تحت شعار “عهدنا صمود وثبات” حركة “فتح” تحيي ذكرى إنطلاقتها ال 60 في مخيم البص

بمناسبة ذكرى إنطلاقة حركة التاريخ الفلسطيني حركة “فتح” في الأول من يناير 1965، والتي لم تكون في يوم من الأيام مناسبة للاحتفال فقط، بل تأتي لتجديد العهد والقسم لأرواح شهداء الثورة الفلسطينية وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، والاستمرار بالنضال من أجل تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، قامت قيادة حركة فتح في منطقة صور شعبة البص بإيقاد شعلة انطلاقتها إنطلاقة الثورة الفلسطينية ال.60، وذلك بحضور عدد من أعضاء قيادة اقليم لبنان وقيادة وكوادر منطقة صور وقيادة واعضاء منطقة عمار بن ياسر وشعبة البص، وممثلو فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، والأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية اللبنانية والفلسطينية، والشخصيات السياسية والاعتبارية الفلسطينية واللبنانية، والمكاتب الحركية والاتحادات والنقابات والأندية الرياضية واللجان الشعبية وحشد من أبناء شعبنا، اليوم الثلاثاء ٣١-١٢-٢٠٢٤ في ساحة مستشفى الشهيد ياسر عرفات في مخيم البص.

بدأت المناسبة بالوقوف دقيقة صمت وقراءة سورة الفاتحة على أرواح الشهداء، وفي مقدمتهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، تلاها عزف النشيدين الوطنيين اللبناني والفلسطيني ونشيد “العاصفة”.

ورحبت عريفة المناسبة، أمنة جمال، مسؤولة المكتب الطلابي الحركي، بالحضور، مؤكدة: “بكل فخر واعتزاز، نحتفي اليوم بالذكرى الـ60 لانطلاقة حركة فتح، التي كانت وما زالت شعلة النضال الوطني الفلسطيني، مؤكدين ولاءنا لفلسطين ولحركتنا ولقيادتنا الحكيمة وعلى رأسها الرئيس أبو مازن، ومجددين العهد للشهداء والأسرى والجرحى بأننا ماضون على درب النضال حتى النصر والتحرير والعودة”.

والقى كلمة الثورة الفلسطينية، كلمة “فتح” أمين سر شعبة البص “علي الجمل”، إستهلها بنقل تحيات قيادة حركة “فتح” وعلى رأسهم اللواء توفيق عبدالله أمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في منطقة صور، وتوجه بتحية إجلال واعتزاز إلى شهداء الثورة الفلسطينية وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، وشهداء المقاومة الوطنية الإسلامية في لبنان.

أكد، أن شعار “عهدنا صمود وثبات” يعكس استمرار النضال الفتحاوي حتى العودة إلى فلسطين، مشددًا على أن فتح هي “ثورة المستحيل” التي تنتقل من جيل إلى جيل، ومقتبسًا عن الرئيس محمود عباس: “نريد أن نسلم الراية وهي مرفوعة”.

وتحدث، عن أهمية إحياء ذكرى انطلاقة “فتح” في الوطن والشتات، مشيرًا إلى استمرار الثورة وعدم انحراف البوصلة عن فلسطين، حيث تبقى دماء الشهداء منارة الحرية والعودة.

ودعا، إلى تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية، مؤكدًا أن الانقسام يشكل عائقًا أمام تحقيق أهداف الثورة، وشدد على أن انطلاقة “فتح” ليست نزوة، بل محطة مفصلية رسخت الكفاح الوطني ونقلت الفلسطيني من لاجئ إلى فدائي سمع صوته كل العالم.

وأكد، دور “فتح” الرائد في الكفاح المسلح والنضال السياسي والمقاومة الشعبية، مشيرًا إلى معركة الكرامة التي أعادت الثقة بالفدائي الفلسطيني، ودعا الفصائل للالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.

في ختام كلمته، وجه التحية إلى أهل المخيمات والتجمعات في لبنان، وخاصة مخيم البص، لما قدموه من صمود وتضحيات في وجه العدوان الإسرائيلي، مؤكدا على الالتزام بالشرعية الفلسطينية ممثلة بالرئيس محمود عباس، داعيًا لمواصلة النضال حتى تحقيق النصر والتحرير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين إلى ديارهم.

وعقب الإنتهاء من كلمة الثورة الفلسطينية إنتقل الجميع لإضاءة شعلة الانطلاقة ال. 60 التي تمثل استمرار نضال وعزيمة أبناء “فتح” والشعب الفلسطيني نحو الحرية الاستقلال والعودة.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

تحت شعار “عهدنا صمود وثبات” أحيت حركة فتح ذكرى إنطلاقتها 60 في مخيم البرج الشمالي

إحياءا لذكرى إنطلاقتها الستين وتحت شعار “عهدنا صمود وثبات” نظمت حركة “فتح” في مخيم البرج الشمالي إحتفالا جماهيريا بهذه الذكرى التي تُعدّ محطة مهمة لتجديد الولاء للقضية الفلسطينية ولتذكير الأجيال الجديدة بتضحيات الشهداء والمناضلين، أمام قاعة الشهيد عمر عبد الكريم بمخيم البرج الشمالي اليوم الثلاثاء ٣١-١٢-٢٠٢٤، وذلك بحضور اللواء توفيق عبدالله أمين سر حركة فتح وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية في منطقة صور وعدد من أعضاء الإقليم، وأعضاء قيادة وكوادر حركة فتح التنظيمية والعسكرية في منطقة صور وشعبة البرج الشمالي، وممثلو فصائل الثورة الفلسطينية والأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية اللبنانية والفلسطينية، والمكاتب الحركية والاتحادات والنقابات والأندية الرياضية واللجان الشعبية والشخصيات السياسية والبلدية والاعتبارية وحشد من أبناء شعبنا.

البداية كانت بالوقوف دقيقة صمت وتلاوة سورة الفاتحة لأرواح شهداء فلسطين ولبنان والأمة العربية والإسلامية وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، ومن ثم النشيدين الوطنيين اللبناني والفلسطيني ونشيد العاصفة.

وتحدث عريف المناسبة غسان السعدي حيث رحب بالحضور الكريم كل بإسمه وصفته وما يمثل وقال: برصاصة وعبوة، وفي الفاتح من يناير 65، أعلنت حركة “فتح” انطلاق الكفاح المسلح الفلسطيني في بيانها الأول، حيث نسفت نفق عيلبون وقدمت أول شهدائنا، أحمد موسى، الذي افتتح قافلة طويلة من الشهداء.

وأثبتت “فتح” على مر الأزمان أنها صمام الأمان للشعب الفلسطيني وثورته المعاصرة، فجمعت بين اثنين لا يفرقهما إلا التحرير والعودة (النصر أو الشهادة).

ومن ثم القى أمين سر حركة فتح في شعبة البرج الشمالي الأستاذ محمد خضر، كلمة حركة فتح والثورة الفلسطينية جاء فيها: إن حركة فتح لم تكن ديانة أو مذهبًا، لكنها سكنت النفوس وآمن بها الملايين. لم تكن قنبلةً لكنها أرعبت أعداءها، ولم تكن ذكرى بل ذاكرة شعبٍ وأمةٍ بأكملها. ولأن فتح أكبر من أن تُوصف، فإن صفحة واحدة لا تكفيها، وتجف أمامها أنهار الحبر.

بعد 60 عامًا على انطلاقتها، تسير فتح بخطى ثابتة نحو هدفٍ واحد، متمسكة بالطريق الذي رسمه شهداؤها. ولدت فتح من أبناء مؤمنين بالحرية والنصر في وجه المؤامرات التي استهدفت فلسطين الوطن والهوية.

في ذكرى انطلاقتها، تبقى فتح الأعظم، المتجددة فوق الأرض وتحت السماء، الجبل الذي لا تهزه الرياح. ورغم الصعوبات، اشتد عودها بهمّة أبنائها، وهي اليوم تجدد شبابها، وتواصل الدفاع عن قضيتنا الفلسطينية.

في عامها الستين، تقف فتح بعز وشموخ، متمسكة بثوابتها الوطنية. فمنذ طلقتها الأولى حتى اليوم، واجهت المؤامرات ورفضت الإملاءات، متسلحة بإرث مؤسسها ياسر عرفات وحامل الراية والامانة بعده، الرئيس محمود عباس، الذي قال لأمريكا “لا” وأسقط صفقة القرن.

فتح ليست مجرد حركة؛ هي من فرضت فلسطين على الخارطة الدولية، وحافظت على الهوية الوطنية والنسيج الوطني. ستظل فتح حامية.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

تحت شعار “عهدنا صمود وثبات”: حركة فتح في شعبة الساحل توقد شعلة انطلاقتها الـ60 في الشبريحا

أوقدت حركة “فتح” في شعبة الساحل شعلة انطلاقتها الستين في تجمع الشبريحا جنوب لبنان، وسط حضور جماهيري تقدمه عدد من أعضاء من قيادة إقليم حركة فتح في لبنان وعدد من أعضاء قيادة منطقة صور وشعبة الساحل، وممثلي الفصائل والأحزاب والقوى الوطنية والإسلامية اللبنانية والفلسطينية، ورئيس إتحاد نقابات عمال فلسطين في لبنان، إلى جانب المكاتب الحركية، والاتحادات، والنقابات، واللجان الشعبية، ورجال دين، وشخصيات سياسية واعتبارية، وجمع كبير من أبناء الشعب الفلسطيني في تجمعات الساحل.

بداية الوقوف دقيقة صمت وتلاوة سورة الفاتحة لأرواح شهداء فلسطين ولبنان والنشيدين اللبناني والفلسطيني ونشيد العاصفة، ومن ثم رحب عريف المناسبة حسان المحمود بالحضور الكريم كل بإسمه وصفته وما يمثل مع حفظ الألقاب للجميع وقال: بكل المحبة والتقدير نرحب بحضوركم الكريم لمشاركتنا في إيقاد شعلة انطلاقة الثورة الفلسطينية، انطلاقة حركة فتح الستين.

في الذكرى الستين للانطلاقة، نستذكر مسيرة النضال والتضحيات التي كانت علامة فارقة في تاريخ شعبنا الفلسطيني، ونجدد العهد لحركة فتح التي حملت راية الحرية وأشعلت شعلة الكفاح من أجل تحرير أرضنا كرامة شعبنا، ونجدد العهد والوفاء لتضحيات الشهداء وصمود الأسرى، ونؤكد استمرارنا في النضال ومواجهة التحديات حتى تحقيق حلمنا بالحرية والاستقلال.

وألقى كلمة حركة فتح والثورة الفلسطينية عضو قيادة حركة فتح في شعبة الساحل مسؤول الشؤون الشبابية حسين زيدان جاء فيها:
الحضور الكريم…
نحتفل هذا العام بمرور ستين عامًا على انطلاقة حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، التي أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة، وجعلت القرار الفلسطيني مستقلًا بيد الشعب الفلسطيني. جاءت هذه الانطلاقة لتوحيد الشعب وتحويله إلى ثورة، في ظل تحديات الاحتلال الإسرائيلي ومخططاته لاقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية أو القدس، إضافة إلى استهداف اللاجئين الفلسطينيين في الشتات.

وفي الذكرى الستين للانطلاقة أكد زيدان على استقلال القرار الفلسطيني كما قال الشهيد الرمز ياسر عرفات، إن قرارنا مستقل ينبع من مصلحة شعبنا، وسنبقى نرفض أي إملاءات خارجية، وثبات المواقف، حيث قال نستلهم من القائد صلاح خلف (أبو إياد) أن “فتح” تواجه المؤامرات بثبات، ولا تخشى الشعارات، فعداؤنا الوحيد هو مع الاحتلال الإسرائيلي.

وتطرق لصمود وعزيمة الشعب الفلسطيني وقيادته حيث قال إن الصراع مع الاحتلال مستمر ولكنه سينتهي بالصبر والعزيمة، وسيبقى شعبنا متمسكًا بأرضه، ونوه لوفاء حركة فتح للأسرى البواسل قالا إن الشعب الفلسطيني سينتصر رغم الجرائم الإسرائيلية، وقضية الأسرى ستظل قضيتنا الأولى ولن نتخلى عنهم او ننساهم وعلى رأسهم مروان البرغوثي وزكريا الزبيدي وأحمد سعدات.

ووجه تحية إجلال ووفاء إلى كافة شهداء شعبنا الفلسطيني في غزة، الضفة، القدس، والشتات، وإلى شهداءنا الأوائل القادة في اللجنة المركزية وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، وإلى شهداء الثورة الفلسطينية والمقاومة الوطنية والإسلامية اللبنانية وفي مقدمتهم السيد حسن نصر الله، ومعروف سعد وكمال جنيلاط ومحسن إبراهيم وجورج حاوي وكافة شهداء لبنان الشقيق

ووجه التحية إلى شعبنا الفلسطيني الصامد الصابر في قطاع غزة والمرابط في الضفة الغربية والقدس الشريف وفي مخيمات وتجمعات الشتات، وإلى القيادة الفلسطينية الحكيمة وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، معاهدا الشهداء الأبرار بأن نبقى أوفياء لدماءهم وأن نواصل الدفاع عن المشروع الوطني الفلسطيني والقرار المستقل.

ومن ثم إنتقل الجميع لإيقاد شعلة الانطلاقة ال. 60 التي تمثل استمرار نضال وعزيمة أبناء “فتح” والشعب الفلسطيني نحو الحرية الاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وعودة اللاجئين.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

 

زر الذهاب إلى الأعلى