بأقلامنا

إليك بقلم//جهاد أيوب

قَلْبِي لَدَيْكِ
وَأَنَا فِيكَ وبَيْنَ عَيْنَيْكَ
وَأَنْتَ حَارِسي
ورازقي
وَأَعِيشُ عَبْداً لَدَيْك…
عِشْقِي لَكَ إِدْمَانٌ
يَعْتَزِلُ الغُرُورَ وَالحَرَمَان
وَيَخْتَزِلُ الوُجُودَ وَالأَمَان
يَجْعَلُنِي فَوْقَ سَحَابِ الرَّاحَةِ
وَيَضَعُنِي بَيْنَ الإِنْسَانِ …
يَا سَيِّدِي وَيَا َمُولاَي
وَيَا شِرَاعاً تَأْخُذُنِي حَيْثُ تَشَاءُ
مَا أُلَطِّفُكَ
وَمَا أَغْنَاكَ
وَمَا أَقْوَاكَ
عِشْقِي لَكَ إِدْمَانٌ…

زر الذهاب إلى الأعلى