بأقلامنا

تحيا جامعات اميركا شرف جامعات العرب والعالم بقلم د. شريف نورالدين

بتاريخ: 28 / 4 / 2024.

 

الديمقراطية الاميركية المزيفة(الصهيوديمراطية)التي الهبت والهمت العديد من دول العالم وشعوبها، والتي تغنت بها على مدار قرن من الزمن وجعلتها رمز شعلتها وايقونتها العالمية والتي جاهدت اميركا وصيونيتها لتعمميها عالميا من خلال الشعارات التي حملتها واستغلتها لاستعمار الشعوب والهيمنة عليها وعلى ثرواتها وعقولها من خلال تبسيطها واغوائها واهميتها في الحرية والتعبير بمفهوم ليبرالي راسمالي و اقتصادي وسياسي وثقافي واجتماعي تحت مسميات حقوق الانسان والحريات والعدل والمساواة تارة، واخرى من خلال سلطة النار والحديد والقوة المفرطة، التي اشعلت العالم بحروب وازمات…

هي ديموقراطية الصهيواميركية التي صدعت رؤوس الناس بترويجها سقطت اليوم بشكل جذري و نهائي امام ابواب جامعاتها وحرمها وطلابها وهو الخطر الداهم القادم على الصهيونية العالمية والعاملين والموظفين والمؤيدين وحماتها، وما يحصل اليوم من اعتقالات وتعدي عليها كشف الغطاء المزيف لهيوديمقراطيتها وبانت حقيقتها امام كل العالم والكوكب، والجامعات هي اول و اخر معاقل حماية الديمفراطية وفلسفتها وايديولوجياتها وفكرها ومنظريها وهي ركيزة المجتمعات البسرية نحو المعرفة والعلم والتقدم والتطور والابداع والابتكار والسياسة والحكم، وهذا ما تقدمه دائما من اجل حياة ورفاهية افضل وديمومة واستقرار وسلم وجامعة كولومبيا في نيويورك خير مثال ممن صنعتهم في المجالات كافة التكنولوجيا، الاقصاد والمال والامن والعسكر والسياسة والقانون والحكم والعلاقات الدولية بشتى الاتجاهات على مستوى اميركا كلها وتأثيرها على المؤسسات الدولية ودوائر القرار الامريكي والعالمي …

لذا؛ جامعات الولايات المتحدة لعبت دورا هاما في تاريخ الاحتجاجات في البلاد. على مر العقود، شهدت الجامعات تحركات احتجاجية على مجموعة متنوعة من القضايا، بما في ذلك الحركات النسائية، والحقوق المدنية، وحركة مقاطعة جنوب أفريقيا خلال فترة الفصل العنصري، وحركة المثليين والمثليات، وحركات ضد الحروب، والحركات البيئية، وغيرها.

وفي فترة حرب فيتنام، لعبت الجامعات الأمريكية دورا بارزا في حركة الاحتجاج ضد الحرب. كانت الجامعات مركزا للنقاش والتحفيز الفكري حيث يلتقي الطلاب والأكاديميين والنشطاء لتبادل الأفكار والتخطيط للأنشطة الاحتجاجية.
كما و العديد من النشاطات الاحتجاجية في الجامعات، بما في ذلك الاعتصامات والمسيرات والمظاهرات والإضرابات الطلابية. كان الطلاب يطالبون بانسحاب القوات الأمريكية من فيتنام وإنهاء الحرب. كما قام البعض بالمقاطعة الأكاديمية للتعبير عن اعتراضهم على السياسات الحكومية.
ونظمت الجامعات أيضا أمام نقاشات مفتوحة حول أخلاقيات الحرب والسياسة الخارجية للولايات المتحدة. وقد أدت هذه النقاشات إلى زيادة الوعي والتحفيز للمزيد من الاحتجاجات والنضال ضد الحرب.
ومن الجدير بالذكر أن بعض الجامعات كانت مركزا للأبحاث والدراسات حول الحرب، وقدمت مواد تثقيفية ومعرفية تسهم في توجيه الرأي العام ضد الحرب وتشجيع الاحتجاجات.

ويبدو أن هناك توتراً كبيراً في العلاقات بين اللوبي الإسرائيلي والجامعات في أمريكا وأوروبا، وهذا يعكس التحولات السياسية والاجتماعية في المجتمع الغربي بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. هذا الصراع يثير العديد من القضايا الأخلاقية والسياسية، ويجلب النقاشات العميقة حول السياسات والأفعال التي تتخذها الدول المعنية.
تتضح حالة من الارتباك في اللوبي الإسرائيلي نتيجة ردة فعل من الجامعات في الولايات المتحدة وأوروبا، وهو مؤشر على التحولات في الدعم السياسي والمالي لإسرائيل. هذا التوتر يعكس تقلبات في النقاش العام بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ويحث على إعادة تقييم السياسات والممارسات.

* غزة زلزلت أمريكا من خلال طوفان مظاهرات الطلبة التي تتصاعد في اكثر من 40 جامعة أمريكية كما وعدوى الاحتجاجات امتدت الى جامعات كندا وأستراليا واوروبا.
واندلعت احتجاجات واسعة في جامعة كولومبيا الأمريكية سرعان ما توسعت إلى جامعات عديدة في الولايات المتحدة تضامناً مع غزة تنديداً بحرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل ضد الفلسطينيين، كما أشعلت احتجاجات جامعة «كولومبيا» موجة تضامن عالمية بعد أن لجأت رئيسة الجامعة إلى استدعاء قوات الشرطة من أجل قمع الطلبة وإنهاء اعتصامهم داخل الحرم الجامعي.

وشنت قوات الأمن الأمريكية حملة اعتقالات جماعية في عدد من جامعات الساحل الشرقي، فيما دعت شخصياتٌ سياسية لاستخدام وحدات «الحرس الوطني» للتصدي للطلاب المناهضين لإسرائيل في جامعة كولومبيا بنيويورك، وذلك بعد أن قامت رئيسة الجامعة باستدعاء قوات الأمن وسمحت لهم باقتحام الحرم الجامعي لمواجهة المحتجين.
ونقلت مجلة «نيوزويك» عن متظاهرين من جامعة كولومبيا أنهم لن يشاركوا في مفاوضات مع إدارة الجامعة بسبب استدعائها الشرطة لاعتقال الطلاب.
وأثارت رئيسة الجامعة موجة تنديد وانتقادات واسعة بعد أن تبين بأنها تسببت باعتقال أكثر من مئة من طلبة الجامعة، ورئيسة الجامعة من أصول مصرية تُدعى نعمت شفيق، وهي من مواليد 13 آب/أغسطس 1962 في محافظة الإسكندرية، وتشغل منصبها كرئيسة للجامعة منذ تموز/ يوليو 2023 كما شغلت سابقاً منصب رئيس ونائب مستشار كلية لندن للاقتصاد من 2017 إلى 2023.

تطور منهجية النيوليبرالية والليبرالية في إعادة فهم مفاهيم سياسية مثل معاداة السامية والإسلاموفوبيا. وقد تم تحرير هذه المصطلحات من صياغاتها القديمة، مما أدى إلى إعادة تدوير مفاهيم الديمقراطية والحرية والإنسانية. بالإضافة إلى ذلك، شهد المجتمع الأمريكي انشقاقات سياسية داخل المجلس السياسي وبين السياسيين بسبب دعم بعضهم أو أبنائهم وحلفائهم لفلسطين. كما شهد الفكر الاجتماعي الأمريكي تطورًا نحو فهم عقيدة الإسلام والثقافة العربية بشكل إيجابي، مما سمح بتطوير مفاهيم احترام الاختلاف والآخر. وأخيرًا، يبدو أن هناك ولادة لنموذج سياسي جديد يمكن أن يسمى تعاظم الحرية الجديد أو الديمقراطيين المتجددين.

والليبرالية هي فلسفة سياسية واقتصادية تؤمن بأهمية حرية الفرد وحقوقه الأساسية، مع التركيز على الحكم الديمقراطي، واقتصاد السوق الحرة، وحماية الحقوق المدنية والسياسية. تسعى الليبرالية إلى تحقيق التوازن بين الحرية الفردية والمسؤولية الاجتماعية، وتؤمن بأهمية الحكومة في توفير العدالة الاجتماعية وحماية الفرد من الظلم والتمييز.
حقوق الإنسان هي الحقوق الأساسية والمتعلقة بكرامة الإنسان وحريته، وتشمل الحق في الحياة والحرية والأمان والمساواة أمام القانون، بالإضافة إلى حقوق اجتماعية واقتصادية وثقافية مثل الحق في التعليم والصحة والعمل.
كما والنيوليبرالية السياسية تركز على تعزيز الحرية الفردية والاقتصادية، مع التأكيد على أن السوق الحر يمكن أن يحقق الفوائد الاجتماعية. يعتبر النيوليبراليون أن الدولة يجب أن تكون محدودة في تدخلاتها الاقتصادية، وأن القوانين والتنظيمات يجب أن تكون قليلة وفقط لضمان نزاهة السوق وتنظيمه. ومن الجدير بالذكر أن النيوليبرالية تعتبر أيضًا بأن الحكومة يجب أن تقوم بتوفير بعض الخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم، ولكن بشكل عام، تؤيد النيوليبرالية السياسية الاعتماد على القطاع الخاص لتحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي.

الحرية يتعلق بالقدرة على اتخاذ القرارات والتصرف بحرية دون قيود أو اضطهاد. تتضمن الحرية الفردية حرية التعبير، والحرية الدينية، والحرية السياسية، وحقوق الإنسان الأساسية. تعبر عن حالة الاستقلال والتحرر من القيود والقيود الخارجية.

الديموقراطية هي نظام حكم يقوم على مبدأ حكم الشعب، حيث يشارك المواطنون في اتخاذ القرارات السياسية من خلال الانتخابات أو آليات أخرى للمشاركة في صنع القرار. يهدف الديموقراطية إلى تحقيق العدالة الاجتماعية وضمان حقوق الإنسان وحرياته، وتوفير فرص متساوية للجميع في المشاركة في الحياة السياسية واتخاذ القرارات التي تؤثر عليهم.

حرية التعبير هي حق أساسي يتيح للأفراد التعبير عن آرائهم وأفكارهم دون تدخل أو قيود من الحكومة أو السلطات الرسمية.

حصانة الجامعات تعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك القوانين المحلية والدولية. عمومًا، ليس هناك قانون دولي محدد يحدد حصانة الجامعات بشكل عام، ولكن هناك مبادئ عامة في القانون الدولي تحترم استقلالية المؤسسات التعليمية.

حصانة الجامعات في القانون الدولي:
– مبدأ الحصانة الأكاديمية: يعتبر هذا المبدأ جزءًا من حرية التعبير والبحث العلمي. يحظر على الحكومات التدخل في شؤون الجامعات وتحديد ما يجب أو لا يجب دراسته أو نشره.

– اتفاقيات حقوق الإنسان: يحمي عدد من الاتفاقيات الدولية حق الأفراد في التعبير الأكاديمي والحصول على المعرفة دون تدخل من الحكومات.

– القوانين الوطنية: تختلف قوانين الدول في ما يتعلق بحصانة الجامعات، وتعتمد غالبًا على النظام القانوني والدستوري لكل دولة.

– المحكمة الدولية لحقوق الإنسان: تعمل على حماية حقوق الإنسان ومن ضمنها حقوق الأكاديميين والطلاب في الجامعات.

– الأمم المتحدة: تدعم الأمم المتحدة حرية التعبير وحرية البحث العلمي كجزء من حقوق الإنسان الأساسية.

بشكل عام، تقوم القوانين الدولية بحماية حصانة الجامعات كجزء من حرية التعبير والبحث العلمي، مع ترك المسؤولية الأساسية لتنظيم شؤون الجامعات للسلطات التعليمية المحلية والوطنية.

*حرية التعبير بالقانون الدولي:
– الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (1948): ينص المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على حق الأفراد في “حرية التعبير”، ويشمل ذلك الحق في البحث العلمي وتبادل الأفكار دون تدخل من الحكومات.
– الميثاق الدولي للحقوق المدنية والسياسية (1966): يكرر الميثاق حق الأفراد في حرية التعبير ويؤكد على أهمية حمايته دون تمييز.
– قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة: تتبنى الجمعية العامة للأمم المتحدة بشكل دوري قرارات تؤكد على أهمية حرية التعبير وتدين التدخلات التي تقيد هذا الحق.
– القضايا القانونية الدولية: تقوم المحاكم الدولية مثل المحكمة الدولية لحقوق الإنسان بفرض قرارات تحمي حرية التعبير وتنتقد الدول التي تنتهك هذا الحق.

– التشريعات الوطنية: يجب على الدول الأعضاء في الأمم المتحدة تبني تشريعات تضمن حرية التعبير وتحميها داخل حدودها الوطنية، وتحدد العقوبات لمن ينتهك هذا الحق.

بشكل عام، يتفق القانون الدولي على أهمية حرية التعبير كحق أساسي للإنسان، ويتطلب من الدول اتخاذ الإجراءات اللازمة لحمايتها وتعزيزها، سواء على الصعيد الداخلي أو الدولي.

بالأسماء.. أبرز 12 جامعة أمريكية تشهد مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين وهذه آخر التطورات
نشر السبت، 27 ابريل / نيسان 2024
(CNN)– تستمر الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية الكبرى حتى مساء الجمعة، للتنديد بالقصف الإسرائيلي لغزة والمطالبة بسحب الأموال من الكيانات المرتبطة بإسرائيل، وعلى مدى الأسبوع الماضي، استدعت عدة جامعات وكليات الشرطة للمتظاهرين، مما أدى إلى اعتقال المئات في جميع أنحاء البلاد، وفيما يلي نقدم لكم بالأسماء الجامعات والكليات التي شهدت الأسبوع الماضي مظاهرات وآخر التطورات:

– جامعة ولاية أريزونا: ألقت الشرطة القبض على 3 أشخاص، الجمعة، للاشتباه في التعدي على ممتلكات الغير “فيما يتعلق بإقامة معسكر غير مصرح به”، حسبما قال متحدث باسم الجامعة.

– كلية بارنارد: قالت الكلية إنها توصلت إلى حلول مع “جميع الطلاب تقريبًا الذين تم تعليق حضورهم مؤقتًا في السابق” لمشاركتهم في معسكر الاحتجاج في حرم جامعة كولومبيا.

– جامعة كولومبيا: حظرت الجامعة المتحدث باسم الطلاب باسم ائتلاف نزع الفصل العنصري بجامعة كولومبيا الذي قال في يناير/ كانون الثاني إن “الصهاينة لا يستحقون الحياة”، واعتذر بعد ذلك.

– جامعة دنفر: في حرم جامعي مشترك لجامعة كولورادو دنفر وكلية المجتمع في دنفر وجامعة ولاية متروبوليتان في دنفر، تم اعتقال حوالي 40 من حوالي 100 شخص أقاموا مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين، الجمعة، حسبما ذكر الحرم الجامعي في بيان.

– جامعة إيموري: اجتمع أعضاء هيئة التدريس في الحرم الجامعي للتعبير عن مخاوفهم بشأن الاعتقالات العنيفة التي حدثت في الحرم الجامعي، الخميس، حيث دعا الأساتذة الدائمون رئيس الجامعة، غريغوري فينفيس، إلى التنحي بسبب قرار استدعاء شرطة الولاية والشرطة المحلية لتطهير الجامعة المتظاهرين.

– جامعة جورج واشنطن: قالت الجامعة، الجمعة، إن أي طالب يبقى في ساحة الجامعة قد يتم تعليق حضوره مؤقتًا ومنعه إداريًا من دخول الحرم الجامعي.

– جامعة ولاية أوهايو: ألقي القبض على 36 متظاهرا، الخميس، بعد رفضهم أوامر التفريق، بحسب تقرير أولي من الجامعة.

– جامعة نورث كارولينا في تشابل هيل: تجمع أكثر من 75 طالبًا، الجمعة، لإقامة معسكر في المدرسة، مطالبين الجامعة بسحب استثماراتها من الشركات التي تستثمر في إسرائيل وعملياتها العسكرية.

– جامعة جنوب كاليفورنيا: قالت رئيسة الجامعة، كارول فولت في بيان إن الحرم الجامعي أصبح غير آمن وستبدأ الجامعة تحقيقًا وتتخذ إجراءات لحماية جميع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين.

– جامعة تكساس في أوستن: قامت الجامعة بوضع لجنة التضامن مع فلسطين في حالة “إيقاف مؤقت”، وكانت المجموعة قد نظمت فعالية، الأربعاء، حيث تم اعتقال أكثر من 50 شخصًا.

– جامعة فرجينيا للتكنولوجيا: أصدر مسؤولو المدرسة، الجمعة، بيانًا حول إقامة معسكر في الحرم الجامعي، قائلين إنهم أخبروا المتظاهرين أن الحدث لا يتوافق مع سياسة الجامعة.

– جامعة ييل: انتقدت إحدى الرسائل الصادرة عن منظمة “كلية العدالة في فلسطين” اعتقالات الطلاب هذا الأسبوع وقالت إن أعضاء هيئة التدريس على استعداد لتنظيم إضرابات ومقاطعة احتفالات التخرج في جامعة ييل. ونددت رسالة أخرى بإدارة جامعة ييل لفشلها “في مسؤوليتها عن حماية الطلاب والموظفين وأعضاء هيئة التدريس اليهود في الجامعة”.

لذلك امام ما يحدث في الجامعات الاميركية وهي عمدة وركيزة دولتها وسياستها وحكمها، قد يتحول الى نقمة عليها ويهدد ماهيتها وحدودها و امنها القومي ودولتها العميقة وسياساتها داخل وخارج حدودها التي تعممت وامتدت واستعمرت وتسلطت في مجالها الحيوي حتى اخر حدود الكوكب، من اجل خدمة الصيونية وكرمى عيون اميركا الصغرى(اسرائيل)…

هي ثورة العقول والفكر والعلم والمعرفة اركان بناء المجتمع وادارته في ارادة صلبة عميقة متجذرة بفسلفتها ومؤمنة بكينونتها ودورها في التغيير والعمل عل التجديد، انهم مجددوا اميركا في العصر الحديث…

نعم والف بالف نعم سقطت الصهيو اميركية وديمقراطيتها وادواتها واصحابها الى غير رجعة مع بزوغ فجر جديد سيخطه القلم ويكتبه التاريخ في احرف وكلمات تعمدت بالدم من غزة الى جامعات اميركا وطلابها وشبابها.
الف الف تحية لجامعات اميركا وشبابها وكوادرها الاكاديمية التي وقفت مع الحق والحقيقة ونصرتها من اجل الحرية والكرامة لغزة واهلها.

زر الذهاب إلى الأعلى