بأقلامنا

حين تعصف بي آلامي… وأتوه في دهاليز الأنين بقلم الدكتور عماد سعيد

حين تعصف بي آلامي… وأتوه في دهاليز الأنين …. ألوذ اليك … الى عينيك … الى صوتك الدافئ…
اختبئ خلف أبواب صمتك… كطفل أحتمي بأذيال ثوبك…ولا أبرح مكاني حتى يهدأ روعي …
فأين أنت الآن ؟؟
لقد أضناني الحنين ؟؟
إلى والدتي رحمها الله .. انشر صورتها للمرة الاولى
و قد توفاها الله يو 24 كانون الاول 1972 م.
زر الذهاب إلى الأعلى