بأقلامنا

السادس من حزيران يوم ليس كاباقي الأيام بقلم الحاج أحمد جبيلي

السادس من حزيران يوم من ايام السنه قد يكون عاديا لمعظم الناس لكنه بالنسبه لي كان بوابه العبور من السجون الإسرائيلية إلى الحريه مع ثله من المعتقلين الشرفاء من كافه الفصائل الفلسطينية واللبنانية لنقطف حصاد ما زرعناه و اخواننا الشهداء اللذين سبقونا إلى الهدف الأسمى
فكان لنا يوم كُرِمْنا فيه من قبل اخ عزيز الدكتور عماد سعيد فله منا كل التحيه والتقدير

زر الذهاب إلى الأعلى