أخبار العالم العربي

المحامي والأديب العراقي مارتين كورش تمرس لولو … لدى زيارته القنصلية العامة لدولة فلسطين في إقليم كردستان- العراق

المحامي والأديب العراقي مارتين كورش تمرس لولو
… لدى زيارته القنصلية العامة لدولة فلسطين في إقليم كردستان- العراق
… والذي أطل بوجهه البشوش والورد حبا… استقبله سعادة السفير نظمي حزوري … القنصل العام لدولة فلسطين في إقليم كردستان- العراق
معتزا بزيارة المحامي الأديب مارتين مصحوبا بالصديق غازي حمد
… في لقاء أخذ بينهما الحوار حول الأدب والثقافة بمجالاتها المختلفة وكما كان لترابط المشاعر المؤثرة بينهما وان ما جمع بينهما حب الوطن والانتماء إلى الهوية الأصيلة للوطن والمواطنة وأنين وجراح الغربة… وكان منها أن استمع سعادة السفير نظمي حزوري لأمسية أدبية وكان المحامي شاعرا وراويا متحدثا عن الوطن والحنين من بعد الاغتراب إلى كل كل تفاصيل ذاكرة أو الحضور حبا لذاكرة الطفولة والحي والمكان بكل أبعاده الثقافية الاجتماعية… وكما كان لسعادة السفير نظمي حزوري ،، حديثا معبرا عن عمق الجرح الفلسطيني والذي وان أخذ من الاجساد والأمن والسلامة ومن اغتصاب الوطن احتلال وقتلا وتشريدا… لن يأخذ الجرح من بريق الذاكرة وصورها تاريخا ولن ينال من حاضر الرواية الفلسطينية وتعايشها مع مرض الاحتلال ولا مقاومته ولا نسيان يغزو عقول الأجيال الفلسطينية المتمسكة بالوطن أرضا وسماء وحكاية وروح الشعب الفلسطيني الملتصقة بوطنه ومزروعة حبا في قلوب كل الشعب الفلسطيني… والقدس برمزيها المسجد الأقصى وكنيسة القامة…
ومع اللقاء أخذ سعادة السفير نظمي حزوري الصديق العزيز المحامي والأديب مارتين لولو والصديق غازي حمد بجولة لعمق زمن طويل لقضية الشعب الفلسطيني بلحظات أمام جدارية… على مدخل القنصلية العامة لدولة فلسطين… جدارية… تمثل حكاية الشعب الفلسطيني… بكل رموزها…
. الوطنية والدينية والنضالية والإصرار على حق العودة وبممارسة كافة أشكال النضال والتفاف الشعب حول أهداف الثورة الفلسطينية وتمسكهم بأرضهم ووطنهم… ويعلو الجدارية مطلا القائد الخالد أبو عمار… وصوته الآتي… يا شعب الجبارين الثورة الفلسطينية وجدت لتنتصر
… ومن كلمات الشاعر الفلسطيني الكبير… ياسر عرفات أحد أسماء فلسطين

زر الذهاب إلى الأعلى