تردد اسمه كثيرا خلال فترة الثمانينات خصوصا خلال الأزمة التي عصفت بالعلاقة بين فرنسا ومنظمة التحرير الفلسطينية بعد أن اكتشفت السلطات الفرنسية وجود الدكتور الراحل جورج حبش في أحد مستشفيات العاصمة باريس للعلاج بدعم من الحزب الشيوعي الفرنسي .
وكونه الطبيب الخاص للحكيم تحول وقتها لناطق بأسم فلسطين ومدافعا عنها بشراسة ..
غادرنا اليوم بصمت ودون ضجيج كما كان دائما
الطبيب اللبناني ابن إقليم الخروب محمد شهاب الدين لك منا كل الوفاء .
