- جدار برلين
- جدار الفصل العنصرى فى الضفة الغربية
- جدار بوابة فاطمة فى الجنوب اللبنانى
- جدار فصل الحكومة فى لبنان عن الشعب وقريبا سيبنى الخامس بين الكيان الغاصب والاردن وبطول 240 كلمتر
أما جدار برلين , والغرض منه تحجيم ، ومنع المرور للالمان من الشرق الى الغرب وبالعكس – وجرى ذلك خلال الحرب العالمية الثانية –فى 13 -8 -1961 – واقيم الحرس الحدودى بين الشطرين ,وعانى الالمان معاناة فوق الحد وقتل اثناءها الالاف المؤلفه وخاصة من المانيه الشرقيه والتى عاصمتها برلين , وذلك اثناء المحاولة الهرب الى الغربية لانها كانت اغنى من الشرقية ولان الغرب عمل ذلك قصدا ورمى بكل امواله وصناعاته ليقول للالمان نحن الاجدر ولستم انتم –وافتتح الجدار فى 9 11 9891 اما عاصمة الغربية فكانت برن – وبعد 28 سنة سقط الجدار وتفتت شقفا وبيعت هذه الفتاتات بثمن غال —ولدى قطعة — وكل هذا الوقت سميت الحرب البارده تعبيرا عن الاحداث السياسية والدموية —وسقط الجدار بعد احداث تاريخيه — وليعلم الحكام ان النهاية السقوط –السقوط .
أما جدار الفصل العنصرى :
هو جدار طويل وعال بناه الكيان الصهيونى الغاصب او النازيون الجدد والبناء فى الضفة الغربية – لمنع دخول أبناء البلاد الى الداخل العبرى – والبناء كان فى 2002 بعد انتفاضة الاقصى –لغاية 2006 وطوله 402 كلم لغاية هذا الوقت ويسمى جدار الضم والتوسع العنصرى وطوله الحالى يبلغ 703 كلم وكان ذلك فى عهد شارون وارتفاعه 4 ونصف ولغاية 9 متر والمنطقة مأهولة بالسكان ويعتبر سياج الكترونى – والقصد منه حماية السكان اليهود من الهجمات والانتحاريين وكذلك سرقة الاراضى كما سرقوا فلسطين بتغطية عربية امريكية وخاصة بريطانيه —وعد بلفور – ورفض من قبل محكمة العدل الدولية – والجدار هو عبارة عن عدم الشرعية —وسيسقط وسيسقط كا سقط جدار برلين
جدار بوابة فاطمه
هو جدار بنته العنصرية النازية فى جنوب لبنان فى منطقة كفركلا – ويمتد حوالى كلمتر واحد –حتى العديسه وارتفاعه حوالى 8 متر الى 11 متر اما الزور فحدث ولا حرج من لبنان وبلاد الاغتراب – ومركز عليه اضاءات وليزر — ويوميا رشق الحجارة الى داخل الكيان الغاصب وعليه رسومات ترفض العنصرية وتواريخ من العظماء الزائرين وكل لغات العالم – وتحاول اسرائيل شرعنة عملها – والقصد ابعاد عمليات الاحتكاك المباشر وغير المباشر – ومحاولة منها لتأمين العمل لمزارعيها – وبنظرى لاأمان لها لانها غدارة عبر التاريخ وسيسقط الجدار كما سبق لجدار برلين وسيسقط وسيسقط
جدار الفصل فى بيروت
هذا الجدار بنته حكومة الهياكل العظميه – وتحت غضب الجماهير خلعوه وقد طلب بعض الناس شراءه – ووضع مكانه ثلاث طبقات من الاسلاك الشائكه – وبغض النظر عن الاسماء الكثيره للجماهير فمطلبها حق –ان الجدار والاسلاك مثير للاشمئزاز – وكلمة زعران هم من ارسلتهم الحكومة للتشويه والكلمة هراء وبداية الثورة لاتعتبر زعرنه بل من يسرق اموال الناس هم الزعران – والرصاص ماذا يسمى وكذلك الخراطيم للمياه والحصار والحبس والطرد وسرقة المال العام واكوام الزبالات من اخترعها –انها دمقراطية هراء كدمقراطية جدار برلين وسيسقط من اكل اموال البشر بواسطة الزباله والهيلمه والكهرباء والماء والاستشفاء ومن يفهم ليفهم ——واستخف فرعون قومه فاطاعوه —الثورة بدأت —
د حسن سلمان فاخورى –صور
