بأقلامنا

من الشاعر هنري زغيب إلى صديقي الدكتور عماد سعيد

صديقي الدكتور عماد سعيد 

قضيتُ هذا الأحد، اليوم، في قراءة كتابك الثاني عشر “أمضي إلى حزني فرحًا”، وهو مجموعة آراء سديدة في كتاباتك. وتابعتُ ما كَتب عنك الأدباء والأصدقاء مقدِّرين عملَك وقلمَك، وشكرًا لأنك أدرجت بينهم كلمتي عنك (“العامل الدؤُوب”) في مطلع الكتاب.

وكنتُ قبل أَيام أنجزْتُ قراءة كتابك القديم (2019) “يوميات أَسير لبناني”، وذقتُ معك ما عشتَ وعايَنْتَ وعانيْتَ خلال تلك الأيام المريرة.

شكرًا على هذين الكتابين اللذين سيأخذان طريقهما غدًا الإثنين إلى مكتبة الجامعة – جناح “مركز التراث اللبناني“.

تحيتي إلى قلبك وقلمك.

بيروت في 26 ايار 2024

هنري زغيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى