الشيخ محمود الخلف الحمداني والعباءة العربية هديته الرائعة لسعادة السفير نظمي حزوري … القنصل العام لدولة فلسطين في إقليم كردستان- العراق

الشيخ محمود الخلف الحمداني
… والعباءة العربية هديته الرائعة لسعادة السفير نظمي حزوري … القنصل العام لدولة فلسطين في إقليم كردستان- العراق
… ومع هديته الجميلة والمعبرة… رافقتها كلمات التقدير لسعادة السفير نظمي حزوري … ومن خلاله التقدير للشعب الفلسطيني… وثوابت الشعب العراق مع فلسطين… ودعم لنضال الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة. وكما قال إن تحرير فلسطين وفي القلب منها القدس وعد من الله هو وعد حق…
… وغمرت سعادة السفير نظمي حزوري … كبير معاني السعادة مستقبلا الشيخ محمود الخلف الحمداني… على رأس وفد من الأعزاء الغاليين الشيخ أبو أحمد الحمداني… والأعزاء الغاليين خالد مسعود إبراهيم من عشيرة الجبور… الشيخ خليل إبراهيم فتاح السامرائي… الناشط الاجتماعي وممثل الكاكائية أزهر خليفة الكاكائي … ممثل الكاكائية… أحمد خلف أحمد رئيس منظمة حضارة سومر… أسامة محمود خلف البوحمدان …
كما مع اعتزازه الكبير لتسلمه الهدية الكريمة والمعبر عن قيم معانيها. العباءة العربية… وهي من أصالة ومجد العشائر العربية
… وشكر الشيخ محمود الخلف الحمداني… للفتته الكريمة… وأصالة المعنى للهدية…
ذاكرا ليس جديدا على عشائر وأبناء العراق… الذين دوما مع فلسطين وما بدلوا تبديلا
… وشكره والوفد المرافق… معتزا بالهدية المعبر وعن جميل اللقاء
بحضور الأخوين السكرتير الأول في القنصلية العامة لدولة فلسطين في إقليم كردستان- العراق السيد طارق عيده… عمار جبر مدير مكتب سعادة السفير
… وفي شرحه للشيخ محمود الخلف الحمد أني. والوفد الكريم المرافق
معتبر أن الشعب العراقي شعب عظيم لم يكن يوما إلا مع فلسطين
… وكما من خلال الشيخ محمود الخلف الحمدان… وجه له التحية والوفد المرافق… ومن خلاله تحياته إلى مناضلي وضباط وقيادة… الشعب العراقي الذي أيضا لم يكن يوما إلا مع فلسطين