تقرير مفصل عن انشطة للسفير نظمي حزوري٠٠٠ في إطار التواصل مع الفعاليات المجتمعية وذات المقام الديني والعشائري والشخصيات الاعتبارية

… تشرف سعادة السفير نظمي حزوري ،، القنصل العام لدولة فلسطين في إقليم كردستان- العراق
… بزيارة التكية القادرية في أربيل… وإلقاء مع شيخها الجليل شيخ رشيد كاكه شيخ برزنجي … ومع الوفد المرافق وبحضور الأعزاء دكتور عمر شيخ فاروق برزنجي والأخ العزيز حاج زهير جاسم توتونجي… وسط حضور مريدي التكية القادرية… وإن كان سؤال شيخ رشيد كاكه شيخ برزنجي الدائم عن أحوال فلسطين والقدس والقلب منها الأقصى المبارك ومع كل لقاء تأكيد لعلاقة متينة راسخة يعتز بها سعادة السفير نظمي حزوري … من روابط عميقة وباسمي معاني المحبة والتقدير مع الشيخ رشيد كاكه شيخ برزنجي … والذي يرسل دائما تحياته إلى الشعب الفلسطيني الصامد وفي القدس ودفاعا عن الأقصى المبارك وأمنيته الدائمة الصلاة بالأقصى المبارك… وإن شاء الله تتحقق أمنية ونصلي معا في الأقصى المبارك… والقدس العاصمة الأبدية لدولة فلسطين٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠من جهة ثانية مستقبلا الشاعر السوري سامر كحل
… مناسبة عزيزة استقبل خلالها سعادة السفير نظمي حزوري ،، القنصل العام لدولة فلسطين الشاعر العربي السوري سامر كحل
ابن سوريا والعزيز منها السويداء عرين البطل التاريخي سلطان باشا الأطرش…
ومناسبة تشرف سعادة السفير بدعوة خاصة لحضور أمسية حتما ستكون من روائع أعمال الشاعر سامر كحل… وقراءة قصائده التي حتما ستسعد الجميع مشاهد وبلاغة معاني الصور.
… وكل لقاء أيضا معه يتجدد لنا فيه الفائدة. والاعتزاز بمجلس الشعر والثقافة والتي بالحوار مع الشاعر الصديق الغالي… سامر كحل… نذهب إلى مشهديه عنوانها الثقافة وجميلها بكل أشكالها وأن نتوقف للشعر… لأن الشاعر سامر كحل شاعرا كبيرا، بين مميزاته العديدة بين التواضع وألق الحضور بقصائد تعني روحه وهويته ومسار لمعاني الحياة
… ومن الأكيد كما مع كل لقاء نتوقف أمام الشعر الفلسطيني
وعظمة لقائمة الشعراء الذين حملوا فلسطين فكانت تاج الكلمات وعروس فرحها بالنصر القادم حتما… وقصائد الشعراء عطر الحرية وأكاليل غار٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠من جهة أخرى و٠٠على مقربة من المكان… على مقربة من تاريخ المجد.
ومن من لامس أسوار القدس وصلى في الأقصى المبارك… وانتصر في معركة عسقلان
الشيخ الجليل عبد العزيز الكيلاني… – رحمه الله – وهو ابن الشيخ الجليل عبد القادر الكيلاني
ذهب و600 ستمائة من مريديه إلى القدس مع القائد صلاح الدين الأيوبي… وانتصر في معركة عسقلان… ومع عودته الى قضاء عقرة من ربوع كردستان حيث منها انطلق الى فلسطين… ليتوفاه الله في عقرة قضاء محافظة دهوك… وحيث يرقد فيها وجثمانه حيث يرقد مزار. مع عظة تاريخه خشوع امام ضريحه ولروحه الخالدة
وكان شرف لسعادة السفير نظمي حزوري… القنصل العام لدولة فلسطين في اقليم كردستان- العراق والوفد المرافق… بزيارة تكية الطريقة العلية القادرية الوليانية… وزيارة الضريح وقراءة الفاتحة على روح الشيخ الجليل المجاهد عبد العزيز الكيلاني…
ومن ثم اللقاء مع الشيخ الجليل شيخ وريا شيخ سعيد الولياني
شيخ الطريقة العلية القادرية الوليانية… الذي بابتسامته المعتادة استقبل سعادة السفير. والوفد المرافق… والاعتزاز للعلاقات الثنائية… التي تربط سعادة السفير نظمي حزوري والشيخ وريا سعيد الكيلاني شيخ الطريقة القادرية… وحيث التكية القادرية المجاورة والمطلة على ضريح الشيخ عبد العزيز الكيلاني…
وعبر سعادة السفير نظمي حزوري باسمه والوفد المرافق وبحضور الاعزاء دكتور عمر شيخ فاروق بزيني والحاج زهير جاسم توتونجي ابو زينب والاستاذ ازاد قهوجي والسيد سلام مجيد… عن تقديره الكبير للشيخ وريا سعيد برزنجي لحفاوة الاستقبال وسعادة اللقاء… وكرم الضيافة
داعيا سعادة السفير والوفد لتناول وجبة العشاء
وكانت فلسطين الحاضرة والسؤال من لدى الشيخ وريا سعيد برزنجي شيخ الطريقة… عن القدس والاقصى المبارك واهل فلسطين واحواله