بأقلامنا

إنّ كلّ ما ينسجه من منوال فكره الزاهي وبألوان إحساسه المرهف بقلم الشاعر إبراهيم عزالدين

إنّ كلّ ما ينسجه من منوال فكره الزاهي وبألوان إحساسه المرهف، فيرفد إليه بعض تمتماتٍ من أحرفٍ سَنِيّة، وكلما شهقت أنفاسه عبير الكلمات يتلقاها زفير المودة والأمل، هو الدكتور عماد الدين سعيد إبن الجنوب ومدينة صور الأبية،
وقّع إصداره العاشر بعنوان
( أوراق لها تاريخ ) بحضور نخبة من القوى الحزبية والسياسية وعدد وفير من الشعراء والأدباء والإعلاميين والباحثين وكان الحضور بمستوى عالٍ من قيادات وقوى لبنانية و فلسطينيه ومراجع إعلاميه وثقافيه وإجتماعيه وعلميه وكان مميزًا نظرًا للحضور النوعي والراقي بمختلف شخصياته
وكان لمعرِّفة الإحتفال الشاعرة فادية حسون كلامًا غَنيًا في والثقافة والأدب ولمفرداتها الأدبية الرائعة سلطت الضوء على ما كان يتميز به المحتفى به
وتألق الصحافي المخضرم الأستاذ نهاد حشيشو برائعة الكلام وتكلم بأبرز ما تألق به الدكتور عماد في كتابه العاشر ، وتغنى الشاعر جهاد الحنفي بقصيدته الرائعة والمميزة لفلسطين التي كتبها بإحساسه المرهف والوطني وكان للأستاذ عبد الهادي محفوظ رئيس المجلس الوطني للاعلام المرئي و المسموع في لبنان كلمة نوه بها الكاتب وشدد على الترابط النضالي بين فلسطين ولبنان، وفي نهاية كلامي أقول لك : مبارك نتاجك العاشر صديقي الدكتور عماد الإنسان الطيب الرائع بروحك الجميلة المرحة وإنسانيتك وأغبطك بتلك النجاحات والتألق بنشاطاتكم وتميزكم وتحفزكم وسعيكم للأفضل وأتمنى لكم المزيد من النجاح والتألق..
أخوك الشاعر إبراهيم عزالدين
زر الذهاب إلى الأعلى