شارك بمسابقة شهر رمضان المبارك للعام ــ 1445 هـ . ـــ 2024 م . وأربح جوائز مالية نقدية Info@halasour.com
تحقيقات

رئيس المركز اللبناني التقني في صور السيد سامر بهزات الأمين نعمل بضميروعلى قدر امكاناتنا وما نؤمن به من قيم

بقلم الصحافي محمد درويش : شدد السيد سامر بهزات الأمين : على وجوب الحفاظ على شبكة العلاقة والتواصل بين الطالب والاهل والمركز اللبناني التقني، كي نتوصل الى افضل النتائج خلال العام الدراسي الجديد ، وأن نركز على الاخلاق والتربية في بناء الانسان المنتج والناجح المحصن أخلاقيا” واجتماعيا” .. وأعلن رئيس المركز اللبناني التقني في صور السيد سامر بهزات الأمين عن بدء التسجيل للعام الدراسي الجديد في المركز . واشار السيد سامر الأمين : ان التسجيل بدأ على أساس أن يباشر في التدريس في المركز في تشرين الاول القادم ، ليكون باكورة اعمال المركز اقامة دورات في مختلف الاختصاصات ومنها: اللغة الانكليزية والتصوير والمنتاج والرسم الهندسي وسواها من مهن مطلوبة في سوق العمل . وقال: اننا نأخذ بعين الاعتبار اوضاع الناس على المستوى الاقتصادي والمعيشي الصعب ونسعى لحسومات كبيرة على الاقساط رغبة منا في الشعور معهم واعطاء فرصة لمن لم ينجح في الاطار العلمي او الاكاديمي ان يأتي الى التعليم المهني عله يجد فرصة نجاح وان قدرنا ان نحقق ارفع درجات النجاج بنسبة وصلت الى حدود 100 في المئة في الامتحانات ومنها في اختصاصات : المساحة والكرافيك ديزاين والتمريض في “تي أس “. وهذا يعود الى القدرات التي يتمتع بها الطاقم التعليمي النظري والمهني العملي والى الادارة والمثابرة والى مستوى الطالب الذي يخضع لامتحانات داخلية تجربه له على الفوز في الامتحانات الرسمية . وتابع الأمين : ااننا في اقرب وقت سنقيم احتفالا” لتكريم الطلاب في المركز حيث سيكون بالشراكة مع الاسرة التعليمة والاهل في هذا النجاح الذي نهديه لكل من فاز في الامتحانات ولوطننا العزيز لبنان وللجنوب بشكل خاص . اضاف : نعمل بضميروعلى قدر امكاناتنا وما نؤمن به من قيم ومثل عليا والله ولي التوفيق .. ورأى ردا ” على سؤال : ان الطالب غالبا” ما يبدع في المجال المهني الاكثر عطاء وانتاجا”، فنحن مع تعزيز التعليم المهني الذي هو من اهم علوم العصر الحديث ويواكب التطور. وعلى أبواب عيد الاضحى المبارك : تمنى السيد سامر بهزات الأمين “أضحى مبارك على الجميع ، وان يعود لبنان الى ما يتمناه من ازدهار وأمن واستقرار وتعزيز للوحدة الوطنية والعيش المشترك والخروج من أزمته الاقتصادية الخانقة “.

زر الذهاب إلى الأعلى